• الصفحة الرئيسية

حول المركز :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • التعريف بالمركز (2)
  • نشاطات المركز (1)
  • إعلانات المركز (47)
  • التواصل (1)

بحوث علمية :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • البحوث القرآنية (4)
  • بحوث نهج البلاغة (20)
  • البحوث العقائدية (15)
  • البحوث التاریخیة (14)
  • البحوث الفقهية (3)
  • البحوث الأصولیة (18)

المحاضرات (مرئیات) :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • شهر محرم و صفر (56)
  • شهر رمضان المبارك (59)
  • مناسك الحج (47)
  • الادعیة (15)
  • البث الفضائي (34)
  • التفسیر (9)
  • الدروس الحوزویة (2)
  • الحوارات و الندوات (3)
  • مجالس التأبین (3)
  • متفرقات (34)
  • مجالس استشهاد المعصومین (25)
  • مجالس میلاد المعصومین و الاعیاد (32)
  • صلاة الجمعة (63)
  • صلاة العیدين (4)

حقل الصور :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • رمضان المبارك (8)
  • محرّم الحرام (0)
  • نشاطات عامّة (6)
  • صفر المظفّر (0)
  • ولادات المعصومین (7)
  • وفیات المعصومین (2)
  • صلاة الجمعة و العیدین (6)

البحث :


  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية
  • أرشيف المواضيع
  • إتصل بنا
  • القسم الرئيسي : بحوث علمية .

        • القسم الفرعي : البحوث الفقهية .

              • الموضوع : الکفر و الکافر .

الکفر و الکافر

مفهوم الكافر لغة واصطلاحا:

الكافر لغة: وأصل الكفر عند العرب : تغطية الشيء ؛ ولذلك سمَّوا الليل كافراً ؛ لتغطية ظلمته مالبسته ، ويطلق لغة على المنكر و الجاحد ، و هو أيضاً المنكر للنعمة المتناسي لها ، و هو ضدّ الشاكر .
الكافر اصطلاحا: من أنكر الاصول العقائدية الثلاثة : التوحيد و النبوة و المعاد، وبذلك يشمل :
اولا: المُلحد الذي يجحد وجد الله تعالى .
ثانيا: المُشرك ، و هو المعترف بوجود الله و لكن يُشرك معه في ألوهيته شريكا .
ثالثا: الوثني ، و هو القائل بتعدد آلهة ، جاعلا للخير اله وللشر اله .
رابعا: من أنكر نبوة نبي الإسلام محمد ( صلَّى الله عليه و آله ) أو رسالته .
خامسا: منكر المعاد في يوم القيامة .
سادسا: منكر الضروري من ضروريات الدين الإسلامي ، كالصلاة و الحج ، مع التفاته إلى كونه ضرورياً.

أقسام الكافر
ثم إن الكافر ينقسم إلى :
1 ـ الكافر الأصلي : و هو الذي لم ينتحل الإسلام و ولد على الكفر .
2 ـ الكافر المُرتد : و هو الذي انتحل الإسلام ثم كفر ثانية بعد إسلامه .
و الكافر المُرْتَدُّ ينقسم إلى :
1 ـ المرتد عن فطرة : و هو الذي ولد على الإسلام ثم كفر .
2 ـ المرتد عن ملة : و هو الذي كان كافراً فأسلم ثم كفر .

أحكام الكفار
و ينقسم الكفار من حيث الحكم عليهم بالنجاسة و الطهارة إلى :
1 ـ الكتابيون ـ أهل الكتاب ـ : و هم اليهود  و النصارى  ، و المجوس ، و قد اختلفت آراء الفقهاء فيهم ، فقال جمع بنجاستهم ، كما قال آخرون بطهارتهم .
أهل الكتاب : تسمية قرآنية تطلق على الملل التي تؤمن بنبي له كتاب سماوي ، و هم اليهود ، و النصارى ، و المجوس ـ على رأي ـ ، و لقد جاء ذكر أهل الكتاب في القرآن الكريم (: لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ) {البينة/1}

2 ـ المُشركون : و هم ماعدا الكتابيين من أنواع الكفار ، و قد أجمع الفقهاء على نجاستهم .

الكافر الظاهري والباطني 

شغلت ظاهرة التكفير حيّزاً كبيراً من اهتمام علماء المسلمين طوال تاريخ الفكر الإسلامي، فمنذ عهد الخوارج حتى الآن ظهرت صيحات التكفير، تعلو أحيانًا وتخبو أحيانًا أخرى.
إلّا أنّ تجدّدها في السنوات الأخيرة من القرن العشرين اصطحب معه أنماطاً من العنف غير المسبوق، جعل من الخلاف في الرأي تكئة للاعتداء على الغير، وتحوّل الاختلاف في وجهات النظر من ظاهرة صحيّة تمدّ العقل بخصوبة رأي وعمق وتمحيص واطّلاع على وجهات نظر متعددة، إلى مرض عضال أدّى إلى التآكل والتناحر، وطال فكر التكفير الأخضر واليابس؛ مما أهدر طاقات الأمّة وزاد من نار الاختلاف استعارًا وتأجّجًا.
 الشيعة الامامية لا يحكمون بكفر أحد من الصحابة ولا التابعين ولا سائر الفرق ممّن يشهدون بالأُصول الثلاثة :
1 - التوحيد  2 - رسالة النبي الخاتم  3 - المعاد 
وهذا هو معيار الإيمان والكفر في كتبهم ونقتصر هنا على كلمتين لعلمين من قدماء الإمامية :
قال ابن ميثم البحراني رحمه الله ( المتوفّى 679 هـ ) شارح النهج : الكفر إنكار صدق الرسول وإنكار شيء ممّا علم مجيئه به بالضرورة.
وقال الفاضل المقداد رحمه الله ( المتوفّى 828 ه ) : الكفر اصطلاحاً هو إنكار ما علم ضرورة مجيء الإسلام به .
ولو حاولنا أن نذكر نصوص علمائنا القدامى في معيار الإيمان والكفر لطال بنا الكلام في المقام مع أنّ أساس الرسالة قائم على الإيجاز والاختصار .
وها نحن نردف النصّين المذكورين بنصّين آخرين لأشهر مراجع الفتيا بين الشيعة في هذه الأعصار:
قال السيد الطباطبائي رحمه الله: والمراد بالكافر من كان منكراً للأُلوهية أو التوحيد أو الرسالة أو ضرورياً من ضروريات الدين مع الالتفات إلى كونه ضروريّاً بحيث يرجع إنكاره إلى إنكار الرسالة  
وقال السيد روح الله الخميني رحمه الله: الكافر: هو من انتحل غير الإسلام ، أو انتحله وجحد ما يعلم من الدين ضرورة بحيث يرجع جحوده إلى إنكار الرسالة أو تكذيب النبي - صلّى اللَّه عليه وآله وسلم - أو تنقيص شريعته المطهّرة.
وعلى ذلك ، فأبناء الفرق الإسلامية سنّيّهم وشيعيّهم محكومون بالإسلام ما داموا يستظلّون بخيمة التوحيد والرسالة والاعتقاد بالمعاد ولا ينكرون شيئاً من ضروريات الدين التي ربّما يرجع إنكارها إلى انكار الرسالة .
فأين التكفير الذي يفترى على الشيعة بالنسبة إلى سائر الفرق؟ ! وقد عرفت أنّ وصف الأعمال ودراسة حياة الصحابي والتابعي لا يمَتُّ إلى السبّ ولا إلى التكفير ، ولو كان هناك خطب فانّما هو في كتب الآخرين وأفعالهم ، وبما أنّ فضيلة الشيخ من الحنابلة نذكر شيئاً قليلًا من تكفيراتهم المروّعة لطوائف من المسلمين ، حتّى يتبيّن الداعي إلى وحدة الكلمة عن مفرّق الجماعة والصفوف ! ! 
قال الشيخ مغنية رحمه الله: المسلم هو الذي تجري عليه أحكام الإسلام من المناكحة والتوارث ، وعصمة الدم والمال ، وتغسيله ، وتكفينه ، والصلاة عليه ميتا ، ودفنه في مقابر المسلمين ، وبكلمة أن نلتزم دينا بأن له ما للمسلمين ، وعليه ما عليهم ، تاركين ما عدا ذلك لجزائه في الآخرة ، فعذابه في نار جهنم ، بل خلوده فيها لا يمنع أبدا من أن نجزي عليه حكم الإسلام ، فإنّ أمير المؤمنين عليا قاتل أهل الجمل ، ولم يجز تقسيم أموالهم ، وسبي نسائهم ، وأيضا قاتل الخوارج ، وقال : « لا نمنعهم من المساجد ، ولا من الفيء » . أمّا قوله في أهل الشام الذين تجمعوا لقتله وقتاله في صفين : « إنّما أصبحنا نقاتل إخواننا في الإسلام » . أمّا قوله هذا في أعدى أعدائه ، أو ألد خصومه فقد بلغ الغاية في انصاف الخصوم والأعداء ، وهذا المسلم هو المقصود من هذا الفصل ، ومن قول الفقهاء : « الإسلام الظاهر » وقد جاء تحديده في كتاب اللّه ، وسنة الرسول واضحا جليا.
قال تعالى في سورة التوبة: {فَإِنْ تابُوا وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ} . وفي الآية 11 من هذه السورة : {فَإِنْ تابُوا وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ فَإِخْوانُكُمْ فِي الدِّينِ} .
وعن ابن عباس أنّ هذه الآية حرمت دماء أهل القبلة .
وفي الآية 94 من سورة النساء: {وَلا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقى إِلَيْكُمُ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِناً} . وقد دلت الآية على أن من أظهر أدنى علامة من علامات الإسلام ، كالتحية جرت عليه جميع أحكامه ، قال البخاري: « إن رجلا كان في غنم له ، فلحقه المسلمون ، فقال : السلام عليكم ، فقتلوه ، وأخذوا غنمه ، فأنزل اللّه هذه الآية ».
قال الشيخ حسين الحلي : فإن علم النبي ( ص ) لا يكون موضوعا للحكم بكفره ، بل الكفر يثبت له إذا علم بطرقه المتعارفة فالنبي إذا علم بكفر أحد الصحابة فهو يعامل معه معاملة المسلم واقعا ، إذ قد ذكرنا ان موضوع الكفر انما يتحقق إذا علم بكفره بالطرق المعمولة ، وإلا فهو مسلم واقعا لو أظهر الإسلام وأقر بلسانه ، حتى لو قلنا بأن حكمه ( ص ) بالبينات والايمان مع علمه بكذب البينة واليمين انما يكون حكما ظاهريا ولكنه في المقام حكم واقعي ثم إذا علم بالطرق المتعارفة فمعناه انه أظهر نفاقه اما قولا ، أو فعلا - فحينئذ - لا

قال المرحوم السيد الخوئي (ره) وأمّا المسلم والمؤمن فلا ينبغي الإشكال في عدم اختصاصه بالشيعة ، إذ المراد بالمؤمن في الآيات هو من آمن بالله ورسوله ، نعم المراد بالمؤمن في الأخباروالروايات هو من آمن بالولاية ، فلا يختص الحكم بالشيعي بل يعم السنّي أيضاً لأنّهم أيضاً محكومون بالإسلام ومؤمنون بالتوحيد والرسالة .
وهل يختص ذلك بمن آمن بهما حقيقة أو يشمل المنافق أيضاً لأنه يظهر الاقرار بهما وإن علمنا بعدم اعتقاده بهما حقيقة كما في كثير ممّن أسلم في صدر الإسلام لأنه إنّما أقرّ بهما خوفاً من السيف والسيف لا يوجد الاعتقاد ، وكيف كان فهل يشمل المؤمن ما إذا علمنا بعدم اعتقاد أحد بشيء من التوحيد والرسالة ولكنّه أظهر الإسلام خوفاً أو طمعاً أو لا يشمله ؟ الظاهر عدم الشمول ، لأنّ المؤمن إنّما يذكر في القرآن في مقابل المنافق والإسلام في مقابل الكفر فالمنافق لا يشمله المؤمن ، نعم لو كان المذكور في الآية لفظة المسلم لكان يشمل المنافق أيضاً ، إلاّ أنّ المذكور هو المؤمن والمنافق لا إيمان له حقيقة ، فلا مانع من بيع المنافق للكافر.
 قال المرحوم السيد الگلپايگاني (ره): فمن أبطن الكفر ولم يظهره بل أبدى الشهادتين لا يترتب عليه أحكام الكفر ولا يعامل معه معاملة الكفار بل هو مسلم ظاهرا فيكون الحكم حكما واقعيا ثانويا لا حكما ظاهريا فان الحكم الظاهري كان في مورد الشك كالحكم بطهارة مشكوك الطهارة والنجاسة وهنا قد ثبت كفر المنافقين فالحكم بإسلامهم من باب الحكم الثانوي الواقعي . 
قال المحقق البحراني  : لا شكّ أنّ المراد من الاسلام في هذه الأخبار هو الدين المحمّدي الذي أشرنا إليه ، وهو الذي جاء به ( صلى الله عليه وآله ) من عند الله سبحانه الذي من قام به وصدّق به فهو مؤمن ، ومن قام به ظاهراً من تصديق ، فهو منافق مسلم ظاهراً كافر باطناً . 
قال السيد محمد التنكابني (ت 1358) : انا قد أثبتنا فيما سبق انّ العامّة محكومون بالإسلام ظاهرا وان حكموا في القيمة بحكم الكفّار . 

أنواع الكفر:
النوع الاول: كفر التكذيب ؛وهو اعتقاد كذب الرسل ، وهذا القسم قليل في الكفار، فإن الله تعالى أيَّد رسله ، وأعطاهم من البراهين والآيات على صدقهم ما أقام به الحجة ، وأزال به المعذرة .
والدليل قوله تعالى: (ومن أظلم ممن افترى على الله كذباً أو كذب بالحق لما جاءه أليس في جهنم مثوى للكافرين)[العنكبوت :68]. وهو ينافي ويضاد تصديق القلب .
النوع الثاني:  كفر الجحود والإنكار: وهو أن ينكر الحق مع العلم بصدقه ، ككفر فرعون وقومه .
قال تعالى عنهم {وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلماً وعلواًّ } [النمل : 14]
وقال لرسوله ص عن كفار قريش{فإنهم لا يكذِّبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون } [الأنعام :33 ]
ويسمى أيضاً هذا النوع ؛ كفر تكذيب لأنه تكذيب باللسان ، قال تعالى :{ كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وفرعون ذو الأوتاد } [ص:38]
وقال تعالى عن كفار قريش { وإن يكذبوك فقد كذبت رسل من قبلك وإلى الله ترجع الأمور } [فاطر : 4] وهو ينافي عمل القلب وقول اللسان .
النوع الثالث:  كفر الإباء والاستكبار مع التصديق :وهو الامتناع عن قبول الحق استكباراً ، وذلك ككفر إبليس . قال الله تعالى فيه : { إلا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين } [البقرة :34] ، وهو الغالب على كفر أعداء الرسل وهو ينافي عمل القلب والجوارح.
النوع الرابع:  كفر الإعراض:  ودليله قول الله تعالى : {ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها إنَّا من المجرمين منتقمون }[السجدة :22] ، وكذلك قوله : {والذين كفروا عما أنذروا معرضون }[الأحقاف :3] ، وقوله تعالى : {ومن أظلم ممن ذكر بآيات الله فأعرض عنها ونسي ماقدمت يداه إنا جعلنا على قلوبهم أكنَّة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا وإن تدعهم إلى الهدى فلن يهتدوا إذاً أبداً } [الكهف :57] وهو ينافي تصديق القلب إن أعرض عن أصل دعوة النبي ص  ، وينافي عمل الجوارح إن صدق بقلبه وأعرض عن العمل بجوارحه بالكلية.
النواع الخامس: كفر الشك : وهو أن لا يجزم بصدق النبي ص ولا بكذبه ، بل يشك في أمره . والدليل قوله تعالى:{ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبداً وما أظن الساعة قائمة ولئن رددت إلى ربي لأجدَنّ خيراً منها منقلباً قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من ترابٍ ثم من نطفة ثم سوَّاك رجلاً لكنّا هو الله ربي ولا أشرك بربي أحداً } [ الكهف :35-38] ، وهو ينافي تصديق القلب.
النوع السادس: كفر النفاق: ودليله قوله تعالى : { ومن الناس من يقول آمنّا بالله واليوم الآخر وما هم بمؤمنين يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون } [البقرة :8-9]
النواع السابع: الكفر بالولاية
سال هارون الرشيد الامام الكاظم عليه السلام: فنحن كفار؟ 
قال  الامام الكاظم عليه السلام : لا ولكن كما قال الله: الذين بدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار (الاختصاص، الشيخ المفيد، ص ٢٧٤)
 
والخلاصة: أن الكفر هو ضد الإيمان ، قد يكون تكذيباً بالقلب ، وهو مناقض لقول القلب ، وقد يكون الكفر عملاً قلبياً ؛ كبغض الله تعالى أو آياته أو رسوله ص ، وهذا يناقض عملاً من أعمال القلب الواجبة ويكون الكفر قولاً ظاهراً ؛ كسب الله تعالى أو سب رسوله صلى الله عليه وسلم أو سب دين الإسلام ، وتارة يكون عملاً ظاهراً كالسجود للصنم أو الذبح لغير الله أو النذر لغير الله.
فكما أن الإيمان يكون بالقلب واللسان والجوارح ؛ فكذلك يكون الكفر بالقلب واللسان والجوارح.

المصدر:کتاب السلم و اللاعنف في الاسلام و امتدادهما في النهضة الحسینیة تألیف سماحة السید قاسم الجلالي

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 2022/03/11  ||  القرّاء : 860



أوقات الصلاة اليومية :




لندن - London


الإمساك : 3:59
الفجر : 4:09
الشروق : 5:43
الظهر : 12:05
الغروب : 6:29
المغرب : 6:44


مواقيت الصلاة السنوية :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • برمينغهام Birmingham
  • برايتون Brighton
  • كارديف Cardiff
  • غلازغو Glasgow
  • هال Hull
  • ليدز Leeds
  • ليفربول Liverpool
  • لندن London
  • مانشستر Manchester
  • نورويتش Norwich
  • بليموث Plymouth
  • بورتسموث Portsmouth
  • شفيلد Sheffield
  • ساوثهامبتون Southampton
  • سوانزي Swansea

جديد الموقع :



 ميلاد الامام المجتبى (ع) / اقسام الكرم الثلاثة /سماحة العلامة السيد قاسم الجلالي/ المركز الإسلامي في سري / 2024/3/26

 ميلاد الامام المجتبى (ع) / دفع شبهة يامذل المؤمنين/سماحة العلامة السيد قاسم الجلالي/ الملا مصطفى النائب/المنشد الصغير محمد/ مرکز اهل البيت في ومبلي/2024/3/25

 خطبة الجمعة / الصوم يعزز حفظ حرمات الله تعالى / سماحة العلامة السيد قاسم الجلالي/ المركز الإسلامي في سري/ 22.03.2024

 شهر رمضان فرصةٌ للانفتاح على الذات/ سماحة العلامة السيد قاسم الجلالي/ مركز اهل البيت الاسلامي/21.03.2024

 خطبة الجمعة / الصوم يعزز قوى الفضيلة / سماحة العلامة السيد قاسم الجلالي/ المركز الإسلامي في سري/ 15.03.2024

 خَمْسُ جَوائز للصَائِمينَ / سماحة العلامة السيد قاسم الجلالي / 12.3.2024

 ‎أرْبعُ محطاتٍ مُقتَضَبةٍ في ثبوت الهلال/ سماحة العلامة السيد قاسم الجلالي / 12.3.2024

 خطبة الجمعة / الاستقبال التجديدي والاستقبال التقليدي/ المركز الاسلامي في سري/ سماحة العلامة السيد قاسم الجلالي/ 08.3.2024

 خطبة الجمعة / الآثار المعنويّة والصحيّة للوضوء/ المركز الاسلامي في سري/ سماحة العلامة السيد قاسم الجلالي/ 01.3.2024

 القائدُ المهدويّ / سماحة العلامة السید قاسم الجلالي / المركز الاسلامي في سري/ 2024/2/25

مواضيع متنوعة :



 اضاءاتٌ في (الصراط المستقيم) التفسير والتدبر

  خطبة الجمعة/أبعاد الاستعداد لشهر رمضان/اخر جمعة من شعبان/سماحة السيد قاسم الجلالي/المركز الاسلامي في سري/2022/4/1

 عظمة النفس و الغيرة في نهج البلاغة

 الامام الرضا عليه السلام 11 (وصية الامام) لسماحة السيد قاسم الجلالي/ قناة الفرات الفضائیة

 مناسك الراغبين - حج التمتع - يوم التروية - الحلقة 38 - سماحة العلامة السید قاسم الجلالي

 شذرات من سيرة سيدنا القاسم بن الامام الكاظم عليهما السلام

 ليلة ١١ محرم ١٤٤٢ | سمو القيادة والفداء في شخصية بطلة كربلاء (٢)

 دعاء ختم القرآن الكريم للإمام زين العابدين (عليه السلام)

 إضاءات من سيرة المرجع الكبيرالسيد محمدسعيد الحكيم / كلمة التأبين للعلامة السيدقاسم الجلالي /1443

 خطبة الجمعة العبادیة/ لماذا تم اختيار غدير خم لتبليغ ولاية الامام علي عليه السلام / 2022/7/22

إحصاءات :

  • الأقسام الرئيسية : 4

  • الأقسام الفرعية : 31

  • عدد المواضيع : 540

  • التصفحات : 537369

  • التاريخ : 29/03/2024 - 08:03