• الصفحة الرئيسية

حول المركز :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • التعريف بالمركز (2)
  • نشاطات المركز (1)
  • إعلانات المركز (49)
  • التواصل (1)

بحوث علمية :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • البحوث القرآنية (4)
  • بحوث نهج البلاغة (20)
  • البحوث العقائدية (15)
  • البحوث التاریخیة (14)
  • البحوث الفقهية (7)
  • البحوث الأصولیة (18)

المحاضرات (مرئیات) :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • شهر محرم و صفر (56)
  • شهر رمضان المبارك (67)
  • مناسك الحج (47)
  • الادعیة (15)
  • البث الفضائي (34)
  • الحوارات و الندوات (4)
  • الدروس الحوزویة (2)
  • التفسیر (9)
  • مجالس التأبین (4)
  • متفرقات (34)
  • مجالس استشهاد المعصومین (30)
  • مجالس میلاد المعصومین و الاعیاد (34)
  • صلاة الجمعة (90)
  • صلاة العیدين (4)

حقل الصور :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • رمضان المبارك (5)
  • محرّم الحرام (0)
  • نشاطات عامّة (6)
  • صفر المظفّر (0)
  • ولادات المعصومین (7)
  • وفیات المعصومین (3)
  • صلاة الجمعة و العیدین (6)

البحث :


  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية
  • أرشيف المواضيع
  • إتصل بنا
  • القسم الرئيسي : بحوث علمية .

        • القسم الفرعي : بحوث نهج البلاغة .

              • الموضوع : التعارف والتعاون في الإسلام .

التعارف والتعاون في الإسلام

عن أمير المومنين عليه السلام:"أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّهُ لَا يَسْتَغْنِي الرَّجُلُ وَ إِنْ كَانَ ذَا مَالٍ عَنْ عَشِيْرَتِهِ وَدِفَاعِهِمْ عَنْهُ بِأَيْدِيهِمْ وَ أَلْسِنَتِهِمْ وَ هُمْ أَعْظَمُ النَّاسِ حَيْطَةً مِنْ وَرَائِهِ وَ أَلَمُّهُمْ لِشَعَثِهِ وَ أَعْطَفُهُمْ عَلَيْهِ عِنْدَ نَازِلَةٍ إِذَا نَزَلَتْ بِهِ وَ لِسَانُ الصِّدْقِ يَجْعَلُهُ اللهُ لِلْمَرْءِ فِي النَّاسِ خَيْرٌ لَهُ مِنَ الْمَالِ يَرِثُهُ غَيْرُهُ.... وَ مَنْ يَقْبِضْ يَدَهُ عَنْ عَشِيرَتِهِ فَإِنَّمَا تُقْبَضُ مِنْهُ عَنْهُمْ يَدٌ وَاحِدَةٌ وَتُقْبَضُ مِنْهُمْ عَنْهُ أَيْدٍ كَثِيرَةٌ وَ مَنْ تَلِنْ حَاشِيَتُهُ يَسْتَدِمْ مِنْ قَوْمِهِ الْمَوَدَّة". نهج البلاغة، الخطبة 23.
إنّ من يراجع مصادر الإسلام، من خلال القرآن الحكيم والأحاديث الشريفة، يرَ بكلّ‏ِ وضوح وجلاء، حقيقة وهي: أنّ كثيراً من وصايا الإسلام وواجباته وأحكامه تدعو إلى إزالة الحجب والحواجز القائمة بين الناس جماعات وأفراداً.
يقول تعالى: ﴿وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ﴾1.
فالقاعدة الأولية في الإسلام هي التعارف والتعاون وتبادل الخبرات بين الأمم فلا ينبغي للمسلمين التقاطع والتحارب مع الشعوب الأخرى، بل السلام والوئام هما الحاكمان على علاقات المسلمين مع غيرهم.
فالإسلام لا يخاف أيّ فكر آخر؛ لأنّه يملك الحجّة والدليل والبرهان على صدقيّته، وإنّما يخاف مَن لا منطق عنده ولا حجّة.
وكما دعا الإسلام إلى الوئام مع غير المسلمين فبالضرورة دعا إلى ذلك بين المسلمين أنفسهم.
قال تعالى: ﴿وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ﴾2.
وعن رسول الله: "مثل المومنين في توادّهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إن اشتكى منه عضو تداعت سائر الأعضاء بالسهر والحمّى"3.
فإذا ما تكاتف المجتمع داخلياً، وأمِن من داخله، فحينئذ من السهولة أن ينتصر على أعدائه، أمّا إذا كان المجتمع مقاطعاً بعضه بعضاً، فحينئذ على هذا المجتمع السلام، ولن يستطيع أن ينتصر على أعدائه.
والتاريخ الإسلاميّ يوكِّد لنا هذه الحقيقة، أنّ المسلمين تراجعوا حينما تقاطعوا، وإذا أرادوا الرجوع إلى ميدان قيادة الأمم فما عليهم إلّا أن يتواصلوا ويتكاتفوا.
وهذا التواصل ينبغي أن يبدأ في العشيرة والأسرة والعائلة، أي بين الأرحام، ليكون البيت الداخلي آمناً، ومن ثمَّ ينجرّ الكلام إلى الوحدة والتواصل الاجتماعيّ الإسلاميّ بشكل عام والإنسانيّ بشكل أعمّ.
وهذا الجانب من العلاقة الحسنة مع العشيرة هو ما يدعو إليه أمير المومنين. بين العصبية وصلة الرحم رغم أنّ الإسلام دعا إلى التواصل والمرحمة، لكنّه في الوقت نفسه نهى عن التعصُّب الأعمى للعائلة والأرحام.
يقول الإمام الخمينيّ قدس سره: "العصبية واحدة من السجايا الباطنية النفسانية، ومن آثارها الدفاع عن الأقرباء، وجميع المرتبطين به وحمايتهم، بما في ذلك الارتباط الدينيّ أو المذهبيّ أو المسلكيّ، وكذلك الارتباط بالوطن وترابه... والعصبية من الأخلاق الفاسدة والسجايا غير الحميدة، وتكون سبباً في إيجاد مفاسد في الأخلاق وفي العمل...
إنّ المرء إذا تعصّب لأقربائه أو أحبّته ودافع عنهم، فما كان بقصد إظهار الحقّ ودحض الباطل، فهو تعصّب محمود ودفاع عن الحقّ والحقيقة...
أما إذا تحرّك بدافع قوميته وعصبيته بحيث أخذ بالدفاع عن قومه وأحبّته في باطلهم وسايرهم فيه ودافع عنهم، فهذا شخص تجلّت فيه السجيّة الخبيثة، سجيّة العصبية الجاهلية، وأصبح عضواً فاسداً في المجتمع... وصار في زمرة أعراب الجاهلية..."4.
جاء في الكافي عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام قال: "من تعصَّب أو تعصِّب له فقد خُلِع رِبقُ الإيمان من عنقه"5.
وعنه عليه السلام قال: "من تعصّب عصّبه الله بعصابة من النار.."6.
فصلة الرحم والأقرباء والتعاون معهم والتكافل مطلوبة إسلامياً، ولكن إذا كان التعاون معهم على الباطل والظلم فهذا غير مطلوب، يقول تعالى: ﴿وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾7.
وقد أمرنا الله تعالى في كتابه الكريم، أن لا نكون متعصِّبين لمن يمتُّ إلينا بصلة القربى، وأن يكون رائدنا هو الحقّ‏ُ والعدل، وأن نقول الحقّ ولو على أرحامنا، قال تعالى: ﴿وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى﴾8.

أسباب القطيعة
هناك أسباب عديدة توثّر سلباً على علاقات الناس وتواصلهم، وتنسحب هذه الأسباب على علاقات الأقارب والأرحام منها:

1 - سيطرة روح المادّية على المجتمع والأفراد، مما يسبِّب تمحور كلّ إنسان حول ذاته، بالشكل الذي يودّي إلى عدم الاهتمام بالآخرين. وهذا ما نراه في المجتمعات الغربية التي لا تقيس علاقاتها مع الآخرين إلّا بالقياس المادّي، ويختصرون علاقاتهم بقياس الجيب وما يحويه من المال. وهذه الروح المادّية رفضها الإسلام العزيز، داعياً إلى عدم الاستغراق في حبِّ الدنيا، وحبِّ المال، المودّيين إلى كثير من المساوئ، ومنها قطع الرحم. إنّنا نرى كثيراً من الأغنياء المنكبّين على جمع المال، لا يتواصلون مع أقاربهم، وما ذلك إلّا لأنّهم فقراء، لا يستفيدون منهم شيئاً، بمقياس الجيب والمصالح المادّية. وهذا ما نبّه عليه أمير المومنين عليه السلام: "أيّها الناس إنّه لا يستغني الرجل وإن كان ذا مال عن عشيرته ودفاعهم عنه... ومن يقبض يده عن عشيرته فإنّما تقبض منه عنهم يد واحدة وتقبض منهم عنه أيد كثيرة"9.

2 - التكبُّر: يودّي بالإنسان الذي تغلّب عليه حبّ العظمة، إلى التكبُّر على الآخرين واحتقارهم، وقد قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : "لا يدخل الجنّة من كان في قلبه مثقال حبّة من كبر"10. وإذا كان التكبُّر مذموماً في الإسلام، فإن التكبُّر على ذي الرحم أشدُّ قبحاً؛ فكم نرى غنياً، أو ذا جاه، لا يصل رحمه الفقير أو الذي لا جاه له، ولا يعرف له قرابته ويتكبَّر عليه، أمّا إذا رأى رحمه الغنيّ الوجيه احترمه، وهذا في الحقيقة ليس صلة للرحم، بل اعتناء بالمال والمصالح الضيّقة، لا بشخص الرحم، فهذا قد احترم المال ولم يحترم قريبه، ألا يعلم هذا المتكبِّر أنّ الله ﴿لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُور﴾11.

3 - سوء الظنّ: وهو مسبِّب للكثير من العداوات والأحقاد، وكم من أخوين تقاطعا لأنّهما أساءا الظنّ؟ وكم من عائلات وأسر تفكّكت بسبب هذه الخصلة المدمِّرة؟ ولذلك حذّرنا الله من هذه الرذيلة:﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ﴾12. والأحاديث في هذا الصدد كثيرة منها ما روي عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: قال: أمير المومنين عليه السلام: "ضع أمر أخيك على أحسنه حتّى يأتيك ما يغلبك منه ولا تظنّنّ بكلمة خرجت من أخيك سوءاً وأنت تجد لها في الخير محملاً"13.

4 - الحسد: وهو أيضاً ماحق للدِّين، ومقطِّع أوصال الأحبّة والمومنين، ولقد حذّرتنا الشريعة الإسلامية من هذه الخصلة. ﴿أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ﴾14.﴿وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ﴾15. وعن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم أنّه قال لأصحابه: "ألا إنّه قد دبّ إليكم داءُ الأمم من قبلكم وهو الحسد ليس بحالق الشعر لكنه حالق الدين"16. ألم يكن الحسد سبباً لقتل قابيل لأخيه هابيل؟ فعن الإمام الصادق عليه السلام: "والحسد أصله من عمى القلب... وبالحسد وقع ابن آدم في حسرة الأبد وهلك مهلكاً لا ينجو منه أبداً..."17. ألم يحاول إخوة النبيّ يوسف عليه السلام قتله انطلاقاً من صفة الحسد، وقصّته معروفة؟

5- الغيبة: وهي أيضاً مسبّبة لتفكّك العوائل، في حين أنّ الله تعالى ينهانا عنها لمصلحتنا. ﴿وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ﴾18.

6 - النميمة، والحقد، والغضب، وفحش الكلام، وعدم وجود الاحترام المتبادل.

هذه الأسباب لم نفصِّل فيها، حتّى لا يطول المقام، ويحسن مراجعة الكتب الأخلاقية، التي تتحدَّث عن هذه المواضيع بإسهاب، وتعطي العلاج لهذه الرذائل، فبعلاجها يعالج موضوع قطيعة الرحم، وكثير من العداوات والأحقاد في المجتمع ككلّ.
المصدر: مواعظ من نهج البلاغة
1-الحجرات: 13.
2-آل عمران: 103.
3-كنز العمال، المتقي الهندي، ج 4، ص 2837.
4-الأربعون حديثاً، الإمام الخميني، الحديث 8، ص143.
5-الكافي، الشيخ الكليني، ج‏2، ص‏307.
6-م. ن، ج‏2، ص ‏308.
7-المائدة، الآية: 2.
8-الأنعام: 152.
9-نهج البلاغة، الخطبة23.
10-الكافي، الشيخ الكليني، ج 2، ص 310.
11-لقمان: 18.
12-الحجرات: 12.
13-الكافي، الشيخ الكليني، ج 2، ص 362.
14-النساء: 54.
15-الفلق: 5.
16-الوسائل، الحرّ العاملي، ج 15، ص 368.
17-مستدرك الوسائل، الميرزا النوري، ج 12، ص 18.
18-الحجرات: 12.

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 2022/03/16  ||  القرّاء : 1297



أوقات الصلاة اليومية :




لندن - London


الإمساك : 4:37
الفجر : 4:47
الشروق : 6:19
الظهر : 12:10
الغروب : 6:02
المغرب : 6:17


مواقيت الصلاة السنوية :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • برمينغهام Birmingham
  • برايتون Brighton
  • كارديف Cardiff
  • غلازغو Glasgow
  • هال Hull
  • ليدز Leeds
  • ليفربول Liverpool
  • لندن London
  • مانشستر Manchester
  • نورويتش Norwich
  • بليموث Plymouth
  • بورتسموث Portsmouth
  • شفيلد Sheffield
  • ساوثهامبتون Southampton
  • سوانزي Swansea

جديد الموقع :



 خطبة الجمعة/ الوُصُولُ إلى اللَّهِ يَحْتَاجُ إلى الوَسِيلَةِ / مركز اهل البيت سري - لندن /سماحة السيد قاسم الجلالي/ 07.03.2025

 خطبة الجمعة/ إستقبالِ شهر رمضان المبارك / مركز اهل البيت سري - لندن/سماحة السيد قاسم الجلالي/ 28.2.2025

 خطبة الجمعة/ اربع حقائق قرانية في الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف / مركز اهل البيت سري - لندن/سماحة السيد قاسم الجلالي/ 14.2.2025

 دروسٌ تربويّةٌ نافعةٌ من تراث الحسين علیه السلام/ مركز اهل البيت سري - لندن/سماحة السيد قاسم الجلالي/ 8.2.2025

  خطبة الجمعة/ العبادة الإيجابية والسلبيّة/ مركز اهل البيت سري لندن/سماحة السيد قاسم الجلالي/ 7.2.2025

  خطبة الجمعة/ في المعراج {علّمه شديدُ القوى} المعلّمُ الله تعالى؟ أم جبرائيل؟/ مركز اهل البيت سري لندن/سماحة السيد قاسم الجلالي/ 31.1.2025

 خطبة الجمعة / خَمسُ صِفاتٍ لخِيارِ العبادِ / مركز أهل البيت في سري لندن / سماحة السيد قاسم الجلالي / 24.01.2025

 خطبة الجمعة / أبعادُ دُعاءِ الحَوراءِ زَيْنب(ع):اللّهم تقبّل منّا هذا القربان / مركز أهل البيت في سري لندن / سماحة السيد قاسم الجلالي / 17.01.2025

 خطبة الجمعة/ منهجيّة الامام الجواد فِي بناء الاسرة الصالحة /مركز اهل البيت في سري لندن/ سماحة السيد قاسم الجلالي/ 10.1.2025

 خطبة الجمعة/ النداءات السبعة في دعاء رجب (يا من أرجوه لكل خير) /مركز اهل البيت في سري لندن/ سماحة السيد قاسم الجلالي/ 03.1.2025

مواضيع متنوعة :



 خطبة الجمعة / البصيرةُ العباسيّة/ ميلاد سيّدنا ابو الفضل العبّاس عليه السلام / سماحة العلامة السید قاسم الجلالي/ المركز الاسلامي في سري / 2024/2/16

 مواقف انسانية في السيرة العلوية / ليلة الشهادة 21 رمضان المبارك ١٤٤٢

 تَشابهُ أشْقى الأولين و أشقى الآخرين/ استشهاد الامام علي(ع) / سماحة العلامة السيد قاسم الجلالي/ مركز اهل البيت ومبلي / 2024/3/31

 الأصْلُ الثْالِثُ: النُبوّةُ

 الاستعداد للحج محاضرة لسماحة العلامة السيد الجلالي حفظه الله تعالى

 نفحات ليلة القدر /ليلة ٢٣ / شهر رمضان المبارك ١٤٤٢

 نهضةُ الإمام الحسينِ (عليه السلام) ثورةٌ ضدّ العُنْف

 السلم و اللاعنف في التأريخ ُالإسلاميُّ  في دورهِ المدنيّ

 معايير التفاضل في القران الكريم | سماحة السيد قاسم الجلالي | 1443

 استشهاد الرسول الأعظم / الفرق بين اسم احمد واسم محمد / العلامة السيد قاسم الجلالي

إحصاءات :

  • الأقسام الرئيسية : 4

  • الأقسام الفرعية : 31

  • عدد المواضيع : 588

  • التصفحات : 963615

  • التاريخ :